رواية في قبضة الفهد الحلقه السابع

غلطانه يامريم كان لازم تعرفى اخوها ده ھيموت من القلق عليها
مريم اللى حصل بقي انا عايزة اطمن عليها بس
فى جناح الفهد 
تمارا بدات تفوق والرؤيه كانت مش واضحه بدات تفتكر اللى حصل معاها وقامت بسرعه قعدت على السرير وكانت فى اوضه غريبه قامت بسرعه وخرجت من الاوضه لقت انها فى الجناح اللى كانت فيه امبارح واتخضت لما سمعت صوته اللى بيرعب صباح الخير
تمارا بصلته انا جيت هنا ازاى
فهد انا اللى جبتك 
تمارا جبتنى ازاى يعنى
فهد ايه كنتى عايزة تروحى معاهم
تمارا باستغراب اروح مع مين
فهد امبارح رجاله فرانكو خدروكى وكانو هياخدوكى معاهم
تمارا حطت ايدها على دراعها اللى كان بيوجعها مكان الحقنه الحيوان دبها فى دراعى بطريقه غبيه
فهد شنطتك اهى فيها كل حاجتك 
تمارا انا هنا طول الليل
فهد ببرود اه
تمارا ايه البرود ده انت ازاى اصلا تعمل كدا 
فهد يعنى كنت المفروض اسيبهم ياخدوكى 
تمارا وانى افضل هنا طول الليل ده غلط ومينفعش 
فهد ماكنش فى حل تانى قدامى ومټخافيش انا كنت برا مع الشباب
تمارا طب عن اذنك بقي
فهد على فين
تمارا هروح اوضتى
فهد تانى
تمارا يعنى حضرتك متخيل انى هفضل معاك فى نفس الاوضه وادخل اغير عادى وانت موجود
فهد ومين قال كدا انا هنزل وانتى خدى راحتك ساعه وهطلعلك تكونى خلصتى عشان نشوف حل لمشكلتك
تمارا تمام
فهد لسه هيمشي
تمارا شكرا
فهد لف ليها على ايه
تمارا شكراا لانك ساعدتنى امبارح
فهد خرج وتمارا طلعت هدوم من شنطتها ودخلت الحمام وبعد شويا خرجت كانت لابسه اسدال وصلت فرضهاا وقلعت الاسدال كانت لابسه تحته سووت بلون الازرق وطرحه وكوتشي ابيض
ودخلت وقفت فى البلكونه شافت فرانكو ورجالته نازلين من عربيه قدام الفندق دخلت بسرعه الجناح وقفلت باب البلكونه نهار اسود جاى يدور عليا بنفسه 
الباب اتفتح ودخل فهد وكنان وراكان 
فهد شافها خاېفه مالك
تمارا الراجل اللى انا ضړبته موجود فى الفندق
كنان ايوا فرانكو خرج النهارده من المستشفى 
فهد اقعدى شويا عندنا شغل سريع هنعمله ونتكلم فى موضوعك واكيد فى حل
تمارا حاضر
تمارا قعدت على كرسي جمبه شباك ازاز كبير وشايفه منه الفندق كله وفهد والشباب كانو قريبين منها بيشتغلو فى صمت على اللاب عشان تمارا متسمعش 
تمارا افتكرت انها مفتحتش فونها من امبارح
فتحت الفون ولقت حسن حاول يتصل بيها كتير وكمان مريم بعتالها مسدجات كتير على الواتس اول مافتحت الواتساب لقت مريم بتتصل بيها فيديوو ردت عليها ولسه هتتكلم اتكلمت مريم پخوف عليها وطبعا الصوت عالى وفهد والشباب سامعين 
مريم بصوت عالى انتى فين ياتمارا من وقت ماكلمتينى امبارح وانتى قافله فونك مش المفروض كنتى هترجعى النهارده انتى كويسه طمنينى عليكى ياتمارا انا ھموت من خوفى عليكى
تمارا بتضحك على صاحبتها
مريم بعصبيه تمااااااارااااااا
تمارا نعم يامريومه قلبي
مريم انا كنت ھموت من القلق عليكى ياتوتاا 
تمارا مټخافيش عليا ياروح قلب توتاا انا كويسه والله
مريم طب انتى
فين من امبارح حسن قالى انه رن عليكى وفونك كان مفتوح ورجعتى قفلتيه
تمارا نسيته مفتوح ولقيته بيرن عليا
مريم اصل فى حاجه حصلت ووو
تمارا فى ايه يامريم حصل حاجه
مريم فى حد بعت صور لحسن
تمارا صور ايه ديه
مريم ليكى وانتى حاضنه واحد وبعتله مسدج انك بتحبي الشاب ده وهربتى معاه 
تمارا قامت وقفت پصدمه نهاااار اسود