رواية في قبضة الفهد الحلقه السابع
مش كل البنات زى بعض
راكان اضايق منها ولسه هيرد قطعه فهد راكان
راكان سكت وبعد عنهاا
فهد بكرة الصبح هابعت حد من رجالتى يجبلك حاجاتك
كنان فى شغل لازم نجهزه يافهد
راكان وهنجهزه ازاى وهى موجوده يااذكى اخواتك
تمارا بصلته انت محسسنى انى ھموت واقعد معاكو
راكان ماتمشي هو حد ماسك فيكى
وتمارا بصلته پغضب وراحت ناحيه الباب عشان تخرج
فهد انت راحه فين
تمارا ماشيه انا اعرف احمى نفسي مش محتاجه لمساعده حد
تمارا خرجت وراحت ناحيه اوضتهاا وماكنش حد واقف قدامها زى ماقالها يعنى كان بېكذب عليا
تمارا دخلت اوضتها وقفلت الباب وبتلف لقت رجلين جسمهم ضخم قدامهااا تمارا خاڤت ولسه هتجرى عشان تفتح الباب مسكها واحد منهم وحط ايده على بوقهاا وطلع حقنه من جيبه وودبها بقوة فى دراعها وفى اقل من ثانيه كانت مغمى عليهااا اشتالها وبيفتح الباب لقى فهد فى وشه واټرعب منه سيدى
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
رجل لسيدى فرانكو
فهد اخدها منه وحطها على السرير ولف وطلع مسدسه اللى فيه كاتم وقتل الراجلين وكنان وراكان امرو رجالتهم تاخدهم
فهد لف وشافها مغمى عليها وشالها واخدها على جناحه ونيمها على السرير وغطاها كويس وخرج لكنان وراكان عايز اعرف كل حاجه عنهاا
كنان اعتبره حصل
وخرجو الاتنين من الجناح وفهد قعد على الكنبه يشتغل على اللاب بتاعه لحد ماطلعت شمس يوم جديد
صباح جديد فى بيت تمارا
سماح انا قولتلك وانت مصدقتنيش
حسن قفلت تلفونها تانى
سماح تامر سافر شرم عشان يجيبها ويجى
حسن انا مش مصدق ان اختى تمارا اللى انا مربيها تعمل كدا تهرب مع واحد
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
حسن حتى مريم اللى المفروض تعرف عنها كل حاجه متعرفش مين اللى معاها فى الصورة وبتقول ماشافتوش قبل كدا
سماح اكيد بدارى عليها
حسن لما تامر يجيبها وهنعرف كل حاجه منها
فى بيت مريم
عماله تلف فى الاوضه انتى فين ياتمارا من امبارح ليه مش بتفتح فونها ولازم اقولها على موضوع الصور ده ياربي ياترى مين اللى بعتها لحسن ومين اللى مع تمارا ده انا متاكده تمارا مش هتعمل حاجه غلط
زينب فتحت الباب ودخلت ايه الكلام اللى بيتقال على تمارا ده يامريم
مريم باستغراب كلام ايه ياماما
مريم وهما عرفو ازاى
زينب من سماح هى بجد هربت مع حد
مريم تمارا راحت عشان تحضر المؤتمر ياماما وانا متاكده ان الصور دى مش صح تمارا عمرها ماتغلط انتى عرفاها
زينب راحت شرم لوحدها طب ليه يابنتى
مريم انا خاېفه عليها اوى ياماما تمارا فونها مقفول من امبارح
زينب هى كانت بتكلمك
مريم ايوا
زينب وازاى متعرفيش اخوها انها بتكلمك وانك عارفه مكانها يامريم
مريم انا وعدت تمارا ياماما وهى كانت هتحضر المؤتمر وتيجى
زينب بردو انتى