روايه حبيبي المدير الفصل الرابع
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
سيلين وبصت للمكان وهزت راسها وطلعت من جيبها ١٠٠ دولار وادتها للسواق وهو اول مشافها نزل بسرعه من العربيه وفتحلها الباب وطلعلها شنطتها وقال بحماس_ تحبي اوديلك الشنطة فين يا استاذة
ابتسمت سيلين وهيا بتبص علي شكل الشركة الضخم ولما انتبهت لكلامه شاورتله علي الشركة وقالت_ الي هناك
السواق هز راسه ومشي قدامها وهوا شايل الشنطه لحدما وصلوا عند البوابه الرئيسيه وبصلها السواق وقال_ اي خدمه تانيه يا استاذه
السواق فرك ايديه بفرحه لما لقاها بتفتح شنطتها ولاكن اتغيرت ملامح وشه لما لقاها ماسكه تيلفونه فهز راسه بحزن وسابها ومشي
سيلين اتصلت علي رقم ماهر وعلي وشها ابتسامه عريضه ولاكنه مردش عليها فدخلت للشركه وقربت من مكتب الاستقبال وقالت_ اريد مقابلة ماهر الصياد
البنت بتساؤل_ حضرتك في ميعاد سابق!
البنت هزت راسها وقالت_ اتفضلي ارتاحي هنا لحدما ابلغ مستر ماهر بوجودك
سيلين قعدت علي الكرسي وبعدها البنت اتصلت بمديرة مكتب ماهر وبلغتها بوجود سيلين وبعد دقائق جالها الرد من سكرتيرة ماهر وقالت_ بلغيها ان مستر ماهر مشغول وخلي منعم يوصلها للقصر بتاعه !
قفلت البنت مع سكرتيرة ماهر واتصلت برقم منعم السائق الخاص ب ماهر وقالت_ تعالى بسرعه يا منعم علشان توصل الاستاذه للقصر بتاع مسترماهر.
اجابها منعم وقال_ حاضر
سيلين بصت للبنت بانتباه وقالت_ يمكنني مقابلة ماهر الآن !
البنت هزت راسها بالرفض وقالت_ مستر ماهر مشغول حاليا وطلب من السواق بتاعه يوصلك للقصر بتاعه لحدما يخلص شغل!
سيلين هزت راسها بالموافقه وهوا اخد شنتطها منها ومشي وهيا خرجت وراه واتجهوا الاتنين لعربية ماهر وركبوا فيها.
وفي شركة ديكساشيال دخلت احلام وهيا ماسكة السي في بتاعها في ايديها وقربت من مكتب الاستقبال وقالت_ عندي مقابلة عمل مع المدير علشان وظيفة السكرتيرة اللي اعلنتوا عنها امبارح بالليل!
احلام استغربت ان الموظفة عارفه اسمها ولاكنها هزت راسها بالايجاب ومشيت وراها لحدما وصلوا لغرفة المدير العام للشركة!
الموظفة قالت بابتسامه_ اتفضلي يا استاذة المدير جوه!
هزت احلام راسها بالموافقه والموظفة سابتها ومشيت واول ما احلام خبطت علي الباب جالها الرد بسرعه.
يتبع بقلمي شيماء صبحي
تفتكروا احلام شافت مين
تفااعل قوي يا احلي قمرات واشوفكم في حلقة جديده من روايتنا
متنسوش متابعة صفحاتنا
الكاتبة شيماء صبحي Shaimaa Sobhy
حبيبي_المدير
الكاتبة_شيماء_صبحي