الإثنين 25 نوفمبر 2024

رواية عشقها امبراطور الفصل 17

انت في الصفحة 2 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

ابدا وسامحني انا مقصدتش اخبي عن حضرتك انا خفت حضرتك تصمم تساعدني بمالك وانا هرفض
ابتسم عاصم بفخر لما يراه من ابنه وقال كل يوم بكتشف فيك حاجه احسن من الا قبلها ربنا يحميك يابني
قبل مراد يد والده وشرد قليلا
فقال عاصم بتفكر في ايه
مراد بفكر مين الا عمل كدا عشان يوقع بينا هو حضرتك عرفت اذي
عاصم جالي رساله علي تلفوني
مراد ممكن اشوفها
عاصم ايوا وجذب عاصم الهاتف فوجدها كالتالي
عايز تعرف مين السبب في خسايرك كلها وكمان اتهمك بسرقه التصميم ايوا هو الامبراطور بس الامبراطور دا هو ابنك مراد استغفلك وعمل اسم لنفسه عشان يتحداك
انا حبيت احذرك مش اكتر
مراد دي لعبه يابابا بس مين الا ممكن ياخد توقيعي بالبساطه دي
عاصم اكيد يابني حد قريب منك
مراد بس محدش يعرف اني الامبراطور خالص
انا لازم اوصله عن اذنك يابابا
عاصم علي فين يابني
مراد لازم اعرف هو مين ودا الا هعمله
وتركه مراد وذهب للبحث عن الحقيقه التي ستكون دمارا للجميع
فاقت ميرا وبدءت تحاول النهوض ولكن چراحها شديده
تحملت علي نفسها وجذبت اسدال الصلاه الخاص بها وتوجهت للهروب من هذه المقبره قبل ان يكون مصيرها كاسيل التي لاتراها من قبل فقط تسمع عنها من حياه
كانت ميرا تعلم بعدم وجود وليد بالمنزل لاستماعها باب الشقه ينغلق
فتوجهت لتخرج فوجود الباب مغلق بالمفتاح فبحثت عن النسخه التي تحتفظت بها ووجدتها وفتحت الباب وهرجت وهي لاتري شيئا فقط تهرب من هذا المچنون
قابلها صوت اطفال تلعب فطلبت من احدهم ان يأخذها الي اقرب مكان به هاتف
وبالفعل استجاب لها لما يري الحاله التي هي بها
فطلبت رقم حياه فوجدته مغلق فلم يكن امامها سوي احمد
فطلبت رقمه واتاها صوته
احمد بنوم السلام عليكم
ميرا بدموع وتعباحمد
احمد بفزغ لما يسمع رقيه مالك في ايه وليد جراله حاجه
ميرالا يااحمد وليد عايز ېقتلني
احمد پصدمه ايه الكلام ده ياميرا معقول وليد يعمل كدا
ميرا بدموع مش وقته يااحمد انا في مش عارفه انا فين ارجوك تعال هدتي قبل ماهو يوصلي
احمد متقلقيش ياميرا في حد جانبك
ميرا ايوا
احمد اعطيله التلفيون
وبالفعل اعطت ميرا الهاتف للعامل الذي اخبره المكان بالتفصيل
فطلب منه احمد الاحتفاظ بميرا لحين مجيئه
استيقظت رقيه علي صوت احمد وسمعت معظم الحديث وعلمت ماهي به
عاد وليد من الخارج فلم يجدها فجن جنونه واخذ يبحث عنها
وصل احمد الي المكان المنشود وصدم مما راه وبدا كلام ميرا له صحيح
احمد بلهفه ميرا
ميرا بدموع احمد ارجوك خدني عند حياه
احمد حاضر ياميرا اركبي
توجه احمد الي القصر وما ان رات حياه ميرا بتلك الحاله حتي جن چنونها وحزنت رقيه علي ما راته
كان احمد لايري امامه من الڠضب فميرا خبرته بالسياره بما قاله وليد لها عن اسيل فجذب هاتفه وطلب رقم الامبراطور الذي لايقل صډمته عن احمد لما استكشفه
احمدانت فين يامراد
مراد ليه
احمد تعال القصر فورا

انت في الصفحة 2 من 4 صفحات