روايه خلقتي لي فقط الحلقه 13 و14
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
خلقتى_لى_فقط
الحلقة الثالثة عشر 13و
بحث هشام عن مازن كثيرا ولكنه لم يجده ليتذكر انه من الممكن أن يكون ذهب لمكان نيار المفضل لينطلق بسيارته سريعا الي ان يقف عند البحر ويذهب لمنطقة معزولة ليبحث عن مازن بعينيه الي ان وقعت عينه عليه وهو يبكي بشده كالاطفال ليذهب هشام سريعا له
هشام پخوف مازن انتا كويس
لم يرد عليه مازن بسبب بكاءه الذي لم يتوقف ليضمه هشام ليواسيه
هشام بحزن متخفش هنلقيها.....انا متأكد هنلقيها
بعد مرور أكثر من خمس دقائق يهدأ مازن قليلا ويمسح دموعه
مازن بحزن شديد تفتكر حصلها حاجة
هشام بفزع بعد الشړ عليها.....لالا هي اكيد كويسه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ازاي قدروا يعملوا فيها كدا....ازاي يشكوا فيها
هشام مهدئا معلش يا مازن ڠصب عنهم اللي شافوا في الليله دي بردوا مكنش قليل
مازن پغضب شديد ڠصب عنهم......ڠصب عنهم انهم كدبوا اختي وطردوها يوم كتب كتباها ڠصب عنهم يصدقوا هايدي وهما عارفين اد ايه هي پتكره نيار ڠصب عنهم أن شجعوا زياد في يوم كتب كتابها منه يتجوز وحده غيرها وقدام عينيها عشان يكسرها ويذيلها
ليغمض هشام عينه بحزن شديد علي اخته البريئة صاحبه الابتسامه الملائكيه ليسمع مازن وهو يلهث من نبض قلبه السريع
اهدي يا مازن
لتحمر عين مازن بشده من الڠضب
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ليركض الي سيارته پغضب وهشام وراءه
هشام مازن عشان خاطري نفكر الأول وبعدين اعمل اللي انتا عايزه
ليبعد هشام عنه بقوه ثم يركب سيارته ذاهبا لزياد ليقول هشام داعيا وهو يذهب وراءه
يا رب استر
في الطيارة
بعد مرور اربع ساعات وصلت الطائره الي الاسكندرية لتأتي المضيفة لتنبه سليم بأنه حان وقت النزول من الطائرة
المضيفة سليم بيه......سليم بيه
ليستيقظ ويري المضيفة
سليم بجديه في ايه
المضيفه الطيارة وصلت يا فندم ولازم تتفضلوا تنزلوا
سليم تمام
لتذهب المضيفه ويلتف سليم ليري حور وهي نائمة وممسكة بذراعه بشده ليبتسم بخفه علي تعلقها به
حور....يا حور اصحي
حور بنعاس ممممم
سليم بابتسامة يلا اصحي يا حبيبتي وصلنا
لتفتح عينيها وتفركهما بايديها كالاطفال ليضحك سليم عليها
حور بنعاس وصلنا فين.......اسكندرية
سليم اه اسكندرية يلا بقي عشان لازم ننزل من الطيارة دلوقتي
حور ماشي
لينزلا من الطائرة وتأتي السيارة الخاصه بسليم ليأمر السائق بالنزول فهو من سيقودها ليستجيب له السائق ويذهب
سليم يلا يا حبيبتي اركبي
لتركب حور بجانبه وتشاهد مناظر المدينة من النافذة لتقول
واو اسكندرية حلوه اوي يا سليم
سليم بحب مش احلي من عيونك
لتبتسم حور بخجل ثم سليم علي وجنته بسرعة وتظل تنظر من نافذة السيارة علي المباني لينظر لها سليم بسعادة علي براءتها ويقف بعد قليل أمام كافية
حبيبتي هنزل أجيب حاجة وجاي
حور اجي معاك
سليم لا....انا مش هتاخر يا قلبي
حور بعبوس طيب
ليقرص وجنتها بخفه و ينزل ثم يأتي بعد قليل وهو حامل بيده حقيبه
حور بفضول