الثلاثاء 03 ديسمبر 2024

أقتحمت حصوني بقلم ملك ابراهيم الحلقه 13

انت في الصفحة 1 من 7 صفحات

موقع أيام نيوز

نظر اليه الياس بدهشة ليضيف عمار بتأكيد.
الحل في ايد واحده بس هي الا هتقدر تخلي أدهم يتخلى عن عناده و يسيب كل ده ويبدء حياته جديدة
تحدث الياس بدهشة.
تقصد مين 
حرك عمار رأسه وهو يتحدث بتأكيد.
فيروز
تحدث الياس پصدمة.
فيروووز ! انت عايز تعرف فيروز شغل أدهم الحقيقي !
تحدث عمار بتأكيد.
ايوه يا الياس وفيروز كده او كده هتعرف وظن ان ده الوقت المناسب عشان تعرف

تحدث الياس بعدم اقتناع.
وافرض لو عرفت ورفضت تكمل مع أدهم وقتها هنعمل ايه واحنا دلوقتي بقينا عارفين أدهم بيحبها اد ايه ولو سابت أدهم مستحيل أدهم هيسامحنا ان احنا السبب انها تبعد عنه وتسيبه
تحدث عمار بتفكير.
مش بس أدهم الا بيحب فيروز فيروز كمان بتعشق أدهم وأكيد هتساعدنا اننا نساعده يبعد عن كل الخطړ الا حواليه
حرك الياس رأسه بقلق قائلا.
مش عارف يا عمار بس انا قلقان وحاسس ان فيروز مش هتتقبل مجرد فكرة ان أدهم واحد من كبار زعماء الماڤيا
تحدث عمار بتأكيد.
انا مش هشوف أدهم بيعرض حياته للخطړ كل لحظة واقف اتفرج عليه لازم اعمل اي حاجة عشان يبطل عناد ويبعد عن كل ده
ثم همس بشرود وهو ينظر امامه.
والحل في ايد فيروز هي الوحيدة الا هتقدر تبعده عن كل ده
نظر اليه الياس بقلق قائلا.
ربنا يستر انا مش مطمن
الساعة الثانية بعد منتصف الليل.
دخل عمار الغرفة الموجود بها أدهم بالاسفل ووجد فيروز ما زالت تجلس بجواره وتمسك يده وتنظر اليه بعيون باكيه.
فيروز اطلعي غرفتك ارتاحي شوية وانا هقعد معاه
حركت رأسها بالرفض ثم جففت دموعها وتحدثت معه بهدوء.
انا مستحيل اسيبه ولو لحظه واحدة لحد ما اطمن عليه ويفوق ويكلمني
وقف عمار ينظر اليها بحيره ثم تحرك حتى يخرج من الغرفة لكن صوت فيروز اوقفه.
عمار هو ادهم بيشتغل في ايه بالظبط 
توقف عمار مكانه پصدمة ليستمع صوتها وهي تضيف بفضول وهي تقف من مكانها وتترك يد أدهم وتقترب من عمار.
الړصاصة الا أدهم اټصاب بيها دي ليها علاقة بشغله والقصر الكبير بتاعه الا اتفجر 
برضه ليه علاقة بشغله 
نظر اليها عمار پصدمة بعد ان توقف عقله عن التفكير بعد أسألتها الكثيرة والمفاجأه له.
أدهم يعتبر واحد من كبار زعماء الماڤيا هنا يافيروز
لم تتحرك من مكانها وشعرت وكأنه قام پطعنها پسكين حاد مزق قلبها.
نظر اليها عمار ينتظر ردت فعلها بقلق.
نظرت اليه بعد ان سالت الدموع من عينيها ثم رددت حديثه پبكاء.
أدهم بيشتغل مع الماڤيا

انت في الصفحة 1 من 7 صفحات