روايه امل الحياة بقلم يارا عبد العزيز الفصل التاسع عشر
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
لاقه قاعد بيبص للملفات اللي قدامه و هو متجاهل وجوده تماما اتكلم بهدوء و لسه باصص للملفات مما اثار من ڠضب كريم بصله پغضب و غل كان عايز يقوم يق تله و هو بيدقق في ملامحه في شخصيته
فاق على صوت ريان اللي بيتكلم و هو لسه باصص في
الملفات اللي قدامه اتكلم بجديه
قولولي انك عايزيني في موضوع مهم قولت حياة أو م وت باين معاك
رفع وشه من على الملفات و
بصله پحده ممزوجة بغيرته
اتكلم بهدوء عكس اللي جواه من ڠضب
و جاي ليه بقى يا استاذ كريم عايز شغل و جاي تاخد وسطه مني بما انك ابن عم مراتي
كريم پحده و ڠضب طب و ليه الغلط!!!
ريان ببرود و سخريه هو انا غلطت في ايه!!!!!
كريم ببرود بقولك اللي كانت متجوزاه قبلك يبقى اخوها ازاي
ريان پغضب و حده اليوم اللي انت طلقتها فيه بقيت مجرد اختك مش اكتر و لو انت جاي عشان الموضوع دا يبقى تتفضل برا من غير مطرود انا لحد دلوقتي عامل حساب انك ابن عم مراتي و مش عايز اذ يك
كريم بصله پخوف بس حاول يتحكم فيه على اد ما يقدر و اتكلم بسخرية
بس معتقدش انها ممكن تكون بلغتك انها كانت بتعشقني عشق كدا
ريان بصله پغضب شديد و غيره و راح عنده و مسكه من قميصه پغضب مفرط
انت زودتها اوي و لازم تتربى !!!
كريم بصله پخوف شديد و اتكلم ببرود عكس اللي جواه من ړعب
لدرجه انها سل متلي نفسها قبل الجواز و حملت مني في الحرا م
اوبااااا
ما احنا قولنالك يحياة قوليله!!!
قابلي بقى ربنا يستر من ريان و منك لله يا كريم اشوف فيك يوم
عايزين تفااااعل جبار اللي جاي دمار