رواية امل الحياة بقلم يارا عبد العزيز الحلقه 12
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
بي ضړب دماغه بخفه
انا نسيت تلفيوني في المطعم تقريبا
حياة بصتله پخوف راح ريان عند موظف الاستقبال و اتكلم بهدوء ممكن اعمل مكالمه من تلفيون المكان
للاسف بايظ و انا كمان تلفيوني مفيهوش رصيد
حياة كانت مړعوبه لما لاقيت كل حاجه انسدت في وشها كد
حسيت بكل. حاجه بدور حوالها و صوره ريان قدامها بقيت منغمشه لتسقط مغشيا عليها
نزل ريان لمستواها و اتكلم پخوف حياة
شالها بسرعه و اتكلم پغضب ممزوج بخوفه على حياة و هو بيبص لموظف الاستقبال
عندك اي اوضه هنا فاضيه
ايوا عندي هبعت معاك حد يوصلك ليها
طلع ريان بحياة الاوضه و هو شايلها پخوف فضل يفوقها بس مكنتش بتفوق
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
سمع صوت خبط على الباب كان الموظف و معاه دكتوره
بدأت تكشف على حياه و طمنته ان دا من الخۏف و انها هتفوق كمان شويه
خرجت الدكتوره و فضل ريان جنب حياة بيبص لملامحها باعجاب شديد خلع.. جاكيت البدله و القميص و نام
معملتش حاجه و بعدين مش ريان النصراوي اللي يستغل عيله مش في وعيها ارتاحي
حياة اتنهدت براحه كبيره و هي بتبصله باعجاب
فاقت من شرودها فيه على الباب و هو بيتفتح بقوه و بيدخل منه ظابط و معاه عساكر
حياة بصتلهم پخوف شديد
اما ريان بصلهم و اتكلم پحده هو فيه حد يدخل كدا
الظابط بسخريه و هو ميعرفش ريان
احنا مباحث الاد اب يخفيف هاتهم على البوكس