رواية شهد حياتي الجزء الثاني الحلقه الخامس و حتى السابع
انت في الصفحة 7 من 7 صفحات
على يديه فسيتزوجها ولكن لم يحدث بل ولم ينخدع ادهم.
نظر لها بقوه وقال ادهم لا يخدع يا صغيره... لا شفقه لكى لدى بعد الآن... والان عودى حيثما اتيتى.
خرجت كيرا بخزى فى نفس الوقت الذى تم طرد رامز فيه من فيلا العامرى بعد مشاده كلامية بارده مع مالك فذهب على وعد بالعودة حين عودة صاحب البيت. نظرت له ونظر لها. ووقفوا مقابل بعدهم.. بدون حديث.. فتحت باب سيارته وصعدت بها لا تعلم لما فعلت ذلك. استغرب فعلتها ولا يعلم لما ابتسم لها بحنان... يشعر ان هناك شئ مشترك بينهم... ربما الضياع... كل منهم لا يعرف ماذا يريد فى حياته.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فى منزل زين قراءة الفاتحة وكريم ينظر لتلك المحمره خجلا بفرحه كبيره.. فهو أصبح متيم بها. ومنير يناظر ملك بندم شديد يحدث نفسه كانت ليا وبتاعتى ودلوقتي حتى النظره متحرمه... ندمت يامنير بس بعد ايه.. ياريت السنين ترجع يا ملك ياريت.
ولكن ملك لم تعد تشعر ناحيته بشئ لاحب.. لاكره.. هى الآن سعيدة فقط بفرحه ابنها الوحيد.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
يجلس بغرفة مكتبه يفكر مليا... يشعر بخطأ كبير فيما فعل وسيفعل... يجب أن يربى ابنه بيده لا ان يستخدم فتياته.. كذلك ذلك الادهم... شهد معها بعض الحق... تاج منطلقه وتحب الحياة معاشرة الناس.. حتى انها لم تتحجب حتى الآن... هو عليه خطأ كبير ايضا.. أين كان هو من ابنه لمدة 11 عام.. والآن يستخدم جورى لعقابه... ذلك الرامز سمعته سيئه جدا وجورى امانه أخيه.. وابنه حبيبته... ااااه حبيبته.. لقد اشتاق لها جدا.. هى لم تقصد... حتى لو.. انا حزين منها.
تضارب افكار كثيره تعصف به وهو غير قادر على ترتيبها واتخاذ قرار حالا.
مالك پغضب لها ودى حاجة مستاهله يعني.
هبه السكرتيره يتلعثم والله يافندم خۏفت اجلها.. يونس بيه مش بيرحم حتى لو كان ابنه.
زفر بضيق فهى قد قطعت عليه وصلة مخططاته خلاص خلاص اتفضلى.
خرجت پخوف وهى تزفر براحه.
بدأ هو بتصفح ما امامه من اوراق حتى يعود سريعا فلا وقت امامه... الخطبه غدا.
فتح الباب ببطى مثير مع صوت حذاء نسائى.. اتسعت عينيه مستغربا ايميليا!
احمرت عينيه اكثر وهو يغادر قائلا واحدة بواحدة يا صاحبى... وتاج هتبقى ليا... انا اتصرفت مع كيرا الى بعتهالى.. وبعتلك انت الچثه دى على أساس أنها تقدملى خدمه عشان نقدر نتجوز وكده... واطيه.
مالك پغضب استنى عندك... أنا عملت كده عشان اختى لسه صغيره.. وكيرا الى انت ضحكت عليها.
شهد حياتي