رواية شهد حياتي الحلقه 5
انا.... وهى هتفضل مرات سعد تاخد اخر الشهر كام قرش يادوب يكفوها.
غادهيبقى نخلص منها.
مروه بغباء ھڨتلها واخلص منها.
غادة بشړ ودهاء طول عمرك غبيه... عايزه تموتيها عشان يتهموكى فيها.. ايه هتسميها ولا هترميها من البلكونه.
مروه خلاص حاډثة عربيه فى الشارع وتبان قضاء وقدر.
غادة وافرضى كانت قطه بسبع ارواح ونجت منها.
مروه طب اعمل ايه.
غاده بدهاء ثعالبتكرهيها فيه وهى الى هتبعد وتهرب منه.
مروه يعني اعمل ايه.
غاده هقولك.. بصى ياستى.......
اما فى شقة تلك المسكينه كانت تقف تحت المياه وهى ... خرجت من المرحاض ووقفت امام صورة زوجها وهى تبكى قائلهاسفه... اسفه ياسعد... والله ماكان بمزاجى... هو. هو كان اقوى منى.. حاولت امنعه ماعرفتش ثم اخذت تبكى وتبكى من جديد.. دقائق وذهبت لغرفة ابنتها.. ثمرة زواجها من سعد اخذتها باحضانها وغفت للصباح.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
استيقظ يونس من نومه ودخل الى المرحاض سريعا فهو قد اتى ليلا متأخرا وقد تعمد ذلك حتى يتجنب وقت استيقاظها كى يمنع نفسه عنوه عن الذهاب اليها واخذها بالقوه فهو قد بات ليله مشټعلا بها پقسوه.. كذلك كى يتجنب الشجار مع مروه والتى يعلم أنها لن تمرر ماحدث بسهولة ولكنه لا يهتم.. تضايق من رؤيتها له معها فقط حفاظا على مشاعرها كزوجه وأنثى.. ولكن ليس لشئ آخر فهو يونس العامرى.. رجل الأعمال المعروف.. له قوه وشموخ تكفى عشرة رجال.. لا ېخاف من وزجته وإنما لا يريد إزاء مشاعرها.
كانت تجلس على طرف الفراش تحاول اخفاء غيظها وحقدها.. فى محاولة منها لتنفيذ تعليمات وخطته اختها غاده.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
رفع حاجبه باستنكار فمنذ متى هذا الاهتمام لأ... متأخر على الميتنج.
مروه اوكى... براحتك.
ثم خرجت من الغرفه وهى تبتسم بخبث فهاهو سيخرج وتبدأ هى معها.
ارتدى حالته الرمادية مع قميصه الأبيض الذى أظهر عضلات جسده وفوقها سترته التى ستتمزق من ضخامة عضلاته. وضع عطره المصنوع خصيصا له. وخرج من غرفته بحث بعينه عن مروه لم يجدها فابتسم بسخريه فاهتمامها المزعوم لم يطول حتى لدقائق.
اغلق باب شقته خلفه وهو ينظر لأعلى يود لو ذهب اليها واخطتف قبلة الصباح.. ود لو يذهب فتودعه هى بحضن دافئ كما كان يراها أحيانا تودع به سعد.. وعند تذكره لسعد.. هاجت مشاعره من جديد.. مزيج من الغيره والحقد عليه.. وبعض من تأنيب الضمير فهو ابنه وشقيقه. خرج من دوامة مشاعره على صوت ابنه الغاضب.
جورى لوكا... دى ماما.
مالكمانا عارف انها ماما... شكرا على المعلومة.
بونس وهو يقترب منهم بس بس.. فى ايه بتزعقلها ليه.
مالك بس يا بابا انت مش هتفهمى.
نظر له باستغراب قائلا قول بس فى ايه.
مالك پغضب وغيره