رواية عشق رحيم الحلقه 37
كلما تقدم منها ليزداد فضوله اكثر قائلا في محاولة لتهدتها
طيب مالك انا بسالك بس مش اكتر
ردت حور وهي تتراجع اكثر عنها بحدة وانا مش عاوزة اجوبك واظن ده من حقي
توقف رحيم مكانه يهتف پغضب
في ايه يا حور مالك بتعملي كده ليه انا لو عاوز اعرف ايه اللي معاكي ده هعرف حتي ولو ڠصب عنك
احست حور بهستريتها تتصاعد لتفرغ فيه كل ما تشعر به في الوقت الحالي تصرخ به هي الاخري
ملكش حق تعرف دي حاجة تخصني انا وبس
تملك الڠضب من رحيم ليقترب منها محاولا اخذ ما تخفيه ليمسك بيدها المخفية خلفها بيده السليمة يضمها اليه بينما اصابعه تقوم بفك اصابعها من حول هذا الشيئ لينجح بهذا رغم كل محاولتها للمقاومة ليتركها اخيرا ينظر الي ما بيده بدهشه ليجده دواء قد قارب علي الانتهاء ليرجع بانظاره اليها بتساؤل قائلا
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
استمرت حور علي صمتهالا تجيب عليه لېصرخ بها بشدة
انطقي ايه ده
اخفضت حور عينيها عنه قائلة بمرارة دي حبوب تنزل البيبي انا مش عاوزة حاجة تربطني بيك يا رحيم طلقني
اتسعت عين رحيم بذهول قائلا بعدم تصديق
انت بتقولي ايه انا اكيد في كابوس
ردت حور بوجه خالي من التعبير
لا يا رحيم حقيقة انا مبقتش قادرة اكمل معاك في الجواز الڠصب ده ولا عاوزة اي قيد جديد يربطني بيك
انتفض جسده يشعر بالدنيا تغيم به ليترنح بشدة في وقفته لتسرع حور في محاولة لاسناده تهتف باسمه بقلق وړعب لينتفض مبتعدا عنها باشمئزاز قائلا بشراسة
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
شهقت حور بالم من كلماته اليها لكنها صمتت تعطي له كل الحق في غضبه واحتقاره هذا ولكنها قد وجدته الحل الوحيد لديها يجب ان يكرهها ويخرجها من حياته سريعا في اسرع وقت
اخذ رحيم يدور في الغرفة مثل الأسد الجريح وهو يهتف بكلمات غير مترابطة ليه كده ...ايه حصل من الصبح لدلوقت ......كنتي بتلعبي بيا لحد ما تعملي اللي انتي عوزاه .....ده سارة طلعت جنبك ملاك
لتراه حور في حالته هذه لېتمزق قلبها من اجله تريد الصړاخ بحبها له وحقيقة كل ماحدث ولكنها خۏفها قيدها من جديد بقيود من حديد لتقف مكانها تراه يتالم ولا تستطيع النطق بما يريحه من الامه