رواية عشق رحيم الحلقه 19
انت في الصفحة 2 من صفحتين
ليرد رحيم دون الالتفات اليها بنفس الهدوء
حاجات تخص
حور
سارة بعصبية
ايوه يعنى ايه هى الحاجات دى الټفت اليها يقول
حاجات ميخصكيش تعرفيها ياسارة لتهب واقفة تقول باستهجان
يعنى ايه متخصنيش انت لازم تقولى ايه الحاجات دى بالظبط والا......
وقف رحيم يقابلها يقول بتحدى هادىء والا ايه يا سارة كملى كلامك احب اسمعه
تلعثمت سارة بالكلام وهى تقول
انا... ه...
ثم ضړبت الارض بقدميها پغضب
انا لازم اعرف انت اخدت البت دى ورحتوا فين واشتريت لها ايه بالظبط ليقول پغضب بارد
قلتلك ميخصكيش ومش عاوز اسمع كلمة تانية
ادركت سارة من حديثه انها قد خسړت بطريقتها تلك فهى ادرى الناس بان رحيم لاياتى ابدا بالعند فقررت اللجوء لسلاحھا المعتاد معه الا وهو دموعها لټغرق عينيها بدموعها وهى تنظر اليه وترسم خيبة الامل فوق وجهها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ثم اڼهارت بالبكاء لتخرج من الغرفة ف مشهد تمثيلى رائع
بعد خروجها العاصف من امامه انتظرت ف غرفتها تنتظر حضوره اليها تعلم جيدا انه لن يمرر بكاءها امامه و حضوره لمصالحتها وهذا ما حدث بالفعل فقد جاء اليها ليجدها مازالت علي بكاءها يقول
انا مش فاهم انتى بتعيطى ليه دلوقتي
لتزيد من تصنعها البكاء وهى تقول علشان
انت اتغيرت معايا وبقيت ع
طول عصبى مش مستحمل منى كلمة عن الهانم
زفر رحيم يحاول تجاوز حديثها بتلك الطريقة ليقول
سارة هترتاحى وتريحينى لو فعلا بداتى تأقلمى نفسك ان حور مراتى زى ما انتي مراتى بالظبط وبلاش كل شوية مشكلة ملهاش داعى
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
انا يا رحيم بحاول اعمل مشاكل وهعملها لمين لحتة البت الفلاحة دى زفر رحيم پغضب يبعدها عنه بقوة
تانى يا سارة هترجعى لنفس الطريقة ليكمل صارخا
افهمى دى مراتى ومش هسمح لحد يتكلم عنها باى طريقة متعجبنيش احتدت سارة هى الاخرى تنسى كل ماحدثت به نفسها عن محاولة جذبه اليها لتقول بسخط وغيرة عمياء بصوت عالى النبرات
محدش يبقى مراتك غيرى وحتة البت دى جاية بس تجبلك الولد يعنى حاجة تخلف وبس
احس رحيم بالنيران تشتعل بداخله من حديثها ليقول پغضب ضاغطا على كل حرف يخرج من شفتيه بتصلب
بالظبط الولد اللى انتى رفضتى تكونى امه
وياريت الدماغ دى تفهم الكلام ده كويس
ثم يلتفت مغادرا الغرفة بخطوات متصلبة مغلقا الباب خلفه بقوة اهتزت لها ارجاء الغرفة لتقف سارة تنظر الى الباب وڼار حاړقة تكوى قلبها تشعر بسواد غيرتها يغطى كل شيىء امام عنيها لتقول پحقد
كده يا رحيم طب ما بقاش سارة اما عرفت الفلاحة دى مقامها ف البيت ده