السبت 23 نوفمبر 2024

رواية عشقها امبراطور الفصل 23

انت في الصفحة 3 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

مشوفتك وانا بفكر فيكي وكنت عايز اوصلك بأي طريقه بس مكنش عارف اذي كان احساسي اني اعرفك انك تعنيلي كل شئ و كنت عايز اشوفك ولما كنت عند وليد وشوفتك حسيت ان ربنا بعتك ليا وحسيت انك مسئوله مني انت بحبك اوي لا انا مش بحبك انا بعشقك انت النفس الي بتنفسه انت كل حاجه بالنسبه ليا في الدنيا انت كل حياتي
احتضنته رقيه وهي تبكي من الفرحه
رقيه انت فرحتي الي دخلت حياتي انا عمري ما كنت مبسوطه كده غير وانا معاك انت حياتي كلها وانا بحبك اووي 
شدد احمد من حضنها خوفا من ان يفقدها وسعيدا بإعترافها له
عند وليد وميرا
كان وليد يحتضن ميرا وهم يتمايلون علي انغام الموسيقى
وليدانا كنت بحب اسيل اوي
نظرت له ميرا وفي عينيها غيمه من الحزن
وليدبس دلوقتي انا بعشقك انت ياريت كان في كلمه اكتر من بعشقك كنت قولتها
ابتسمت ميرا بسعاده واحتضنته بشده وهو ايضا فاخيرا وجد من انتشاله من دوامه الاحزان التي عاشها
انتهي الزفاف وعاد الجميع الي منازلهم
في قصر عاصم امجد
في غرفه الامبراطور
دلف مراد الي الغرفه وقال لها ادخلي ياحبيبتي
فدلفت حياه بخجل ولكن لم تخسر مظاهرها القوي
مراد اهلا بيكي في مملكتي
حياه بعند كويس اني دخلتها في حاجات كتير لازم تتغير فيها
اقترب مراد منها وقالايه الا عايزه تغيريه
حياه انت ياامبراطور
اڼفجر مراد ضاحكا وقال انا بس انا طيب ياحوحو
حياه تصدق صعبت عليا
مراد تحبي اوريكي طبيبتي
حياه لا شكرا مش عايزه اشوف حاجه
ابتسم مراد وتركها واتجه الي الخزانه الخاصه به واخرج ملابس النوم الخاصه به واتجه الي المرحاض واغتسل وارتدي بنطلون بني علي تيشرت ابيض ضيق يبرز عضلات جسده
وصفف شعره ووضع البرفنيوم الخاص به وتوجه للخروج فوجد حياه قد اغلقت الباب بالمفتاح
مراد پغضبافتحي ياحياه الباب دا احسانلك
حياه بابتسامه ياحرام الامبراطور محپوس عههههه هههه
مراد پغضب جامح افتحي الباب دي ياحياه بدل ما اكسره علي دماغك
اتجهت حياه الفراش بعد ان ابدلت ثيابها الي بيجامه من الستان من اللون الابيض وتركت العناء لشعرها
فالقت بنفسها علي الفراش بسعاده وقالت اكسره وكدا وشوف انا هعمل ايه هنادي علي انكل عاصم واقوله انك عايز تتهجم عليا
مراد بذهول اټهجم عليكي اذي يامجنونه وانتي مراتي
حياه ابقا اشرحله بقا
مراد ماشي ياحياه ماشي
حياه بابتسامه نصر تصبح علي خير ياامبراطور
واغلقت الانوار وغاصت بنوم عميق
بعد عده ساعات احست بوجود احد بجانبها ففتحت عيناها پخوفا شديد فوجدت مراد بجانبها
فقالت بفزع انت خارجت اذي انا المفتاح معيا
اقترب مراد منها وقال انا الامبراطور ودا مملكتي اعرفه اكتر منك يااميرتي
فقدت حياه القدره علي الحديث من قربه المهلك لها وتخلت عن عنادها وتركت الحب حليفاهم لتكون زوجه له شرعا وقانونا
اما يوسف فكان تفكيره بتلك الفتاه التي سحرته من نظرات نعم نظرات احس بيها انها تعني له الكثير فعندما راها بالزفاف استشعر بفرحه لم يشعرها من قبل وما ذاده سرورا عندما حاول التحدث معها ورفضت خوفا من ربها
كان بامكانها ان تتحدث معه فعائلتها ليست بالحضور ليغضبوا عليها ولكنها خاڤت الله عزوجل
فعلم ان تلك الفتاه المناسبه لتكون زوجته حتي تصونه في ماله وعرضه اما باقي الفتيات التي عرفها فمصيرهم الهلاك
وعلم ان كما تدين تدان
وسيفقد اغلي شئ الثقه
فلم يثق بها وقد حدثها بالهاتف كثيييرا ما الضامن له ان بعد زواجه منها لا تحدث غيره مثلما خانت اهلها وتحدثت معك
اما رنا فمن نوعا اخر وعزم علي ان تكون ملكا له
اما عند احمد ورقيه
حاولت رقيه كبت صراخاتها من الالام ولكنها فشلت فبكت بكت

انت في الصفحة 3 من 5 صفحات