رواية وعد وجبل بقلم كيان كاتبه
ولو معجبكش هسبهولك تعمل الي يعجبك
خالد بضيق ماشي
خالد طلع وتقي اول ما شفته جريت عليه
تقي رايح فين
خالد عند زياد
تقي هتتاخر
خالد طلع ايوه
تقي بصوت عالي علشان يسمعها
هستناك
عند زياد
قفل الفون وبص لجبل
جاي
جبل هو انت مش مصدقني يا زياد بقولك بتكلم معا امي عادي مكنتش عارف انها هتقولها جبل كان بيتكلم علي الموضوع عمتنا من غير ذكر تفصل لزياد
جبل بضيق زياد
زياد قام بضيق هعمل شاي لحد ما خالد يجي
زياد وهو رايح المطبخ بص علي اوضة ريها يتاكد انها مقفوله
شويه وجه خالد فتحله زياد
دخل وقعد
جبل بص لزياد وزياد فهم وقام
طاب هقوم انا
زياد قام ودخل اوضت ريهام لما شافه مفتوحه وهي بتبص منها
ريهام شهقت
ريهام اي في اي
ريهام انا مش عارفه خيف منهم ازي هما مش دول صحابك
زياد اتمدد علي السرير بتعب وحط ايده تحت راسه
زياد انا اخف عليكي من نفسي مش من صحابي بس
ريهام اي دا انت بتعمل اي
زياد هريح شويه لحد ميخلصوا
ريهام حطت ايدها في وسطها
و ماتريح في اوضتك يا اخوي
زياد ما انا كنت داخل اوضتي والله بس لما شفتك دخلت هنا حظك بقا
systemcode ad autoads
زياد ببرود لو قدرتي قوميني
ريهام بعصبيه قربت وضړبته بالمخده
اوعااا من علي السرير بتاعي
زياد بصله بطرف عينه
هو دا اخرك
ريهام اتعصبت اكتر وجابت كل المخدات وفضلت ټضرب فيه
ريهام بارد وغلس
زياد قام بت اتلمي
ريهام مستمره في ضربه وهو بيحاول يتفاده الضړب
ريهام وأن متلمتش
زياد قرب منها وكتفها عشان تسكت بس هي فضلت تتحرك لحد ما وقعت علي السرير وزياد فوقيها
جبل قعد علي لارض قدام خالد الي عادل وشه النحيه التانيه في غض ب
جبل بهدوء تصدق ان انا ممكن اعمل كدا وبقا قاصد اشوه سمعت وعدوعد دي بنتي وختي قبا كل حاجه. جبل اتنهد وكمل انا بس كنت بتكلم مع امي عادي وبقولها مش فاكره حاجه غريبه حلصت لوعد زمان وكلام جاب بعضه وانا قولتها بس اقسم بالله مكان قصدي امس شرف وعد واثق ومتاكدا ان وعد لسه بنت وممكن تكون اتعورت في اي مكان تاني
جبل ميل و باس ايد خالد الي سندهة علي ركبته
بلاش زعلك انت يا خالد
خالد قام بهدوء
بكره كتابك عليها وبعده الحنه والخميس الفرح
جبل وانا موافق وامي مش هتقدر تقول نص كلمه تاني بس انت ترضا عني يا خالد
خالد اتنهد وهو حاسس بذنب كبير انه قال الكلام دا لجبل
بلاش امك يا جبل
خالد بلاش وخلاص يا جبل
جبل الي تؤمر بيه يا عمي
جوه
ريهام انفاسها هديتت وهي مركزه مع نظرات زياد الي بيبصله
زياد ببطي وتردد قرب منها
ريهام غمضت عنيها بضعف
زياد فضل شويه يستوعب بيعمل وانه ممكن يندم بعدين
ميل وبدل مكان وجهته شفيفها باسها في رقبتها تقريبا سبلها علامه
زياد بعد پعنف وضيق بصي لريهام الي حطت ايده علي رقبتها وهو ايده في شعره بيحاول يخفف الغض ب وطلع علي بره من غير ولا كلمه
اول ما زياد طلعت ريهام قام وقفت قدام للمرايه واول ما شافت العلامه الي عملها زياد اڼهارت علي لارض بعياط
خالد و جبل علي عتبت البيت
خالد اول ملمح ام جبل الي كانت قاعده ومستنيها علي ڼار
خالد متفرد وش ياض
جبل بفرحه انه عمه سامحه حضنه وباس كتفه
والله حقك عليا يا جبل ومش هتتكرار تاني
طبعا ام جبل شايفه بس مش سامعه الكلام وهتطق كام مره حاولت توقع بينهم بس فشلت
خالد بصله وحرك ايده علي ضهر جبل.
اطلع نام يا جبل
جبل باس ايده وطلع و خالد طلع وراه بس وقف قدام ام جبل وهمسلها
عارف ان جبل قلك بحسن نيه والكلام الي قلهولك مش صح وانا الي قلتهوا علشان يتجوزها و ورثها مش هتاخدي منه جنيه برضو وفكري تقربي منها اكديها هي ولا امها وطلع ام جبل في غل
والله لطلعه علي مراتك
systemcode ad autoads
فوق
اول ما الباب اتفتح تقي قامت فاطه خالد دخل علي لاوضه الخاصه بيزيد
خالد بهدوء تعالي
تقي فضلت واقفه مكانها شويه
وبعدين اتنهدت ودخلت
خالد نايم علي جنبه فوق السرير بعد مغير هدومه اول ما تقي دخلت وحس بيضاعها فتح دراعته ليها وشورلها بمعني تعالي
تقي جريت عليه وهي مانعه دموعها بالعافيه
خالد خدها في حضنه وباس جبينها وو
يتبع.
البارات ال 1617
الفصل السادس عشر
خالد فتح عنيه بنوم لما حس بحركت تقي بين اديه وزي ما هو مغمض عنيه
راحه فين
تقي يزيد بيعيط
خالد اتنهد وسابها وتقي قامت وهي بتزيح شعرها ورا ودنه
خالد حرك ايده علي وشه بنوم استنا تقي ترجع بس طولت
خالد قام وطلع
لقيه واقفه وشايله يزيد بتتمشا بيه علشان يرجع ينام
خالد اترما علي السرير الي بره
هو كان نايم مع تقي في اوضت يزيد
تقي لسه هتنيم يزيد
خالد دخليه اوضته
تقي نيمته وغطتوا
هيصحا تاني
تقي نامت جنب يزيد وطبطبت عليه
خالد سند بقوعه علي الوساده وايده تحت راسه وقرب أيده من شعر تقي
خالد بهدوء بفكر اظبطله اوضه بعيد عن جناحنا
تقي بسرعه ليه خليه معانا هو مش بينام غير معاك
خالد سرح شويه هو اصلا مكنش هيبعد يزيد عنه يزيد دا روحه وفرح ان دا كان ردها
خالد كمل انا حاسه انه مضيقك
تقي اتنهدت ما احنا اتكلمنا في الموضوع دا يا يا خالد
خالد قرب وميل باسها بهدوء ورجع نام تاني
زياد دخل البيت في الصبح بدري وباين علي وشه الارهاق قفل الباب ولسه هيبص وراه لقيها واقفه وماسكه شنطت هموم في أيده
زياد بصلها بستغراب
ريهام انا عايزه ارجع شقت بابا
زياد قعد علي الكنبه بهدوء
خلي ليلتك تعدي يا ريهام ودخلي جوه
ريهام بنفاعل كل حاجه غلط قعدتي معاك نومي جنبك ونت تعبان ولما اترميت في حضنك علشان بعيط كل مره بحاول ابرار لنفسي وقول معلش اصل كنت مڼهار عادي كان تعبان ونمت ڠصب عني بس الي حصل امبارح ملهش مبرر
زياد قام وزعق هو كمان
systemcode ad autoads
اعملك اي انا طلبتك مېت مره من اهلك وحضرتك كل دول ترفض مش قد المقام احنا
ريهام بعصبيه ومين قلك انا كنت برفض لما طلبتني اول مره من بابا بعده بسبوع وقبل مايرد عليك بموفقتي ماټ ونفس الكلام مع ماما
زياد قرب منها يعنى انتي مكنتيش رافضه
ريهام استوعبت الي قالته وردد بتوتر
لا
زياد قرب اكتر
طاب
ريهام بعند لا
زياد بهدوء ريهام بلاش عند جبل وعد كتب كتابهم النهارده نكتب معاهم
ريهام بس بشرط... مهنعملش فرح قبل السنه كتب كتاب بس
زياد مش هينفع دي اول حاجه هعملها بعد كتب الكتاب علشان كلام الناس في البلد بس مش هدخل عليك غير لما تبقا انتي راضيه... هااا قلتي اي
ريهام فضلت واقفه تفكر