مفاجأة هزت الدنيا.. من قام بتصوير الفيديو للبلوجر هدير عبد الرازق؟
انت في الصفحة 2 من صفحتين
تمكن رجال مباحث الآداب من ضبط البلوجر هدير عبدالرازق لنشرها فيديوهات خادشة للحياء تحث على الفسق على صفحاتها الخاصة على مواقع التواصل الاجتماعى المختلفة، كشفت التحريات بأن البلوجر الشهيرة قامت بنشر عدد من مقاطع الفيديو عبر منصة التواصل الاجتماعي تيك توك تتضمن عبارات وتلميحات مخلة بالآداب العامة وتتضمن محتوى خادش للحياء.
تابعت النيابة العامة تحقيقاتها مع البلوجر هدير عبدالرازق، التي وجهت لها عدة اټهامات منها نشر أخبار كاذبة بادعاء التحرش بها، ونشر فيديوهات خادشة للحياء، ثالثًا إساءة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، وأدلت البلوجر هدير عبدالرازق باعترافات تفصيلية عن مقاطع الفيديو وأنها تقوم ببث مقاطع الفيديو للسيدات غرضا في تحقيق الشهرة والأرباح.
البلوجر هدير عبدالرازق
اڼهارت البلوجر هدير عبدالرازق من البكاء، عقب قرار النيابة العامة بحپسها 4 أيام على ذمة التحقيقات التي تجري معها كما طلبت تحريات المباحث وتحفظت على الهاتف المحمول الخاص بها وفلاشة تحتوى على مقاطع فيديو خاصة بها تم نشرها على منصة التواصل الاجتماعي تيك توك وأيضا بعض المكالمات والتسجيلات الصوتية الخاصة بها.وأوضحت تحقيقات النيابة، مع البلوجر هدير عبدالرازق، أنها نشرت فيديوهات مٹيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي تحث على الفسق بغرض جلب مشاهدات من أجل الربح، وأنها استغلت فيسبوك في نشر شائعات كاذبة لبعض المواطنين بأنهم تحرشوا بها على غير الحقيقة، وواجهت جهات التحقيق البلوجر هدير عبدالرازق بالفيديوهات المٹيرة التي بثتها على موقع التواصل الاجتماعي والتي تحرض على إثارة الفتن.
اعترافات هدير عبدالرازق
خلال التحقيقات وبمواجهة هدير عبدالرازق، بما أسند إليها من اټهامات، قالت إنها لم تنشر أي فيديوهات عبر تطبيقات الإنترنت؛ بقصد نشر الفسق والفجور، مشيرة إلى أنها فعلت ذلك من أجل زيادة المشاهدات وكسب المال، عبر تقديم محتوي يهدف لعمل إعلانات لمحال تجارية متخصصة في بيع «الملابس الحريمي».
برّرت هدير عبدالرازق نشرها للفيديوهات الخادشة والمنافية للآداب والتقاليد، بأنها تفعل ذلك من أجل الترويج لمنتجات خاصة بالأزياء والمكياج، سواء كانت ملابس داخلية، أو غيرها، لتنكر بهذه الاعترافات التهم المنسوبة إليها بتحريضها على الفسق والفجور.
كما أشارت عبدالرازق إلى إنها كانت تحاول دائمًا أن تتعرف على الكثير من الأشخاص للحصول منهم على مصالح مادية.