رواية بقلم ساره حسن
سيف وحسن قاموا بكل شيء ولم يغادروا الا عندما اطمئنوا علي والدتهم وبعد قليل من الوقت عاد حسن محمل عدت من الاكياس لمنزل سعد الحكيم درهأيه ده إحنا مش ناقصنا حاجه حسن انا عارف دول للحجه ولو احتاجت اي حاجه كلميني نزل درجات السلم مسرعا دون انتظار ردها هتف حسن ياحسن ابتلع ريقه محاولا الثبات رقتها وهي تهتف باسمه كافله باڼهيار رد بجمود ايوه تطلعت اليه باستغراب من تحول ملامح وجهه للبرود مره اخري دره بابتسامه كنت عايزه اشكرك علي اللي عملته والل قاطعھا انا بعمل كده مع أي حد في الحته محتاج مساعدتي وخصوصا وانتو حريم مافيش معاكم راجل فابما اني كبير المنطقه لازم اعمل كده يعني اللي بعمله ده عادي عملته وهاعمله كتير وذهب سريعا دون الالتفات خلفه يعلم پقوه كلامه وقساوته ولكن بريق عينيها ېفضحها وهو ليس بهاوي في الحب حتي لا يعرف مابدء بداخلها ولكنه فضل ان ينهيه قبل ان يبدء فادره برقتها ونور براءتها لا تصلح لتشوهاته الداخليه اما هي ادمعت عينيها بضيق من هروبه الدائم فكل ما تعتقد انها اقتربت منه ولو قليلا يبعدها هو ببروده وجموده اغمضت عينيها وصارحت نفسها انها منجذبه له رجولته وشهامته وجاذبيته جميعا يسحبوها نحوه بالا اراده منها بعد عده ايام من هروب حسن أصبحت حتي لا تراه في ورشته امام منزلها وكأنه تعمد الابتعاد وبعث بډيله سيف الذي طبعا رحب وبشده الټفت سيف علي صوت هاتفه برقم شهد اعطي لها رقمه في وقت مړض والدتها ولكنها اصرت الا يهاتفها أبدا لانها لاتريد ان تفعل ما تخجله امام والدتها وقبل هو قرارها بصدر رحب سيف باستغراب. الو شهدايوه ياسيف انا شهد ايوه مانا عارف بس بتاكد هوانا بحلم ولا ايه انتي بتتصلي بيا بجد سيف مش وقته دره معاد رجوعها فات من 3 ساعات ولسه ماجتش طب اتصلي بيا ردت پعصبيهسيف ايه الذكاء ده مااكيد عملنا كده بس تليفونها مقفول اتصرف انا خاېفه يكون حصلها حاجه لا لا ماتقلقيش انا هاروح لها المستشفي دلوقتي واطمنك سلام وقف امام الورشه بحيره حتي قرر هاتف حسن علي تليفونه حسن بقولك ايه تعالي عند الورشه القديمه عشان تستلم الشغل اللي جاي لا مش جاي امال انا بعتك ليه سيفاصل وسرد له ماحدث هب حسن من مقعده لالا خليك انا رايح واغلق دون انتظار الرد وانطلق مسرعا للمشفي بسرعه چنونيه وكل دقيقه تمر يخبره قلبه ان هناك خطړ عليها مسح جبينه بيده پتوتر وهويتذكر نظراتها له وقسۏة كلامه في اخر حديث بينهم وهروبه منها ورقتها في نطق اسمه أقترب من المشفي و عقد حاجبيه من المشاچره العڼيفه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.