حقى الشرعى
انت في الصفحة 2 من صفحتين
نوم
مريم خبطته فى صدرة وقالت بصوت عالى أنت ازاى بقيت قليل الأدب كدة انا كنت فكراك كيوت
مالك مسك ايديها وشدها لية شششششش كفاية فرهدة بقا ويلا بين
امتاااابعة
مريم يلا فين لسة بدرى
مالك بنظرة حادة يوه بقا يلا مش عارفة انتى خاېفة كدة من أى..
مريم وهى بتعدل من نومها بتقعد على السرير انا مش خاېفة منك وكملت كلام لكن مالك كان مركز عليها
وبصلها وانا اصلا رومانسى خالص
مريم وشها احمر وحطت وشها فى الارض ومنطتش حرف
مالك طب لى مش مدينا فرصة نعمل اى حاجة مش يمكن يعجبك فى الأخر
مريم وبعدين مش كفاية اللى حصل امبارح
مالك بضحك يينتى حصل
رفعت وشها بسرعة وهى بتسألة هاا علا مين بقا أن شاء الله
مريم والدموع هتنزل من عينيها دة ازاى يعنى يا مالك فى حاجة بنكم
مالك اه عليكى يا علا
مريم بدأت ټعيط وتقولوا طلقنى يمالك
مالك ضمھا لية وهو بيضحك طب نتجوز الاول بس
مريم انا مش بهزر طلقنى انا مش هعيش مع واحد بتاع بنات
مالك أهدى يبنتى انا كنت بهزر معاكى
مريم وهى بتمسح دموعها بجد
مريم خبطته فى صدرة متهزرش هزار الۏحش دا تانى
مالك بضحك اروح لها بقا متابعة لصفحتى
مريم بأندفاع وسرعة لا لا وجريت علية
مريم قاعدة بټعيط
مالك يالهوى فى اى تانى
مريم بشهقات والله مكنت أعرف انها هتيجى دلوقتى
مالك وهو
بيطبط عليها خلاص يا قلبى مش مشكلة.
مريم طب يلا اطلع برا عشان اغير
مريم بخجل
مالك ششش لو عملتى كدة تانى متابعة للبيدج وانزلكم بارت تانى
مريم بصوت رقيق اطلع برا بقا يا مالك
مالك حاضر بس متأخريش ولو احتاجتى حاجة قوليلى
بعد وقت مريم قاعدا فى الاوضة لبست بجامة واسعة وكلمت صحبتها
وحكتلها على اللى حصل وهى خاېفة وصحبتها قلتلها منتى الغلطانة اكيد هيبص برا دا ان مكنتش راح لعلا جارتكم دى دلوقتى
صحبتها شروق لا يختى محدش محترم دلوقتى وهو اكيد زيو زي اى راجل عايز وحدة تتدلعوا
مريم پخوف طب اعمل اى دلوقتى
شروق دلعية اللبسى تدلعى علية زغللى عنيه كدة يبت
مريم طيب هحاول يلا سلام عشان اطلعوا
مريم غيرت ولبس فستان بيت انيق وهادى وفردت شعرها وفتحت الباب وطلعت المطبخ بتقولوا انا هحضرلك الفطار يا حبيبى
مريم ابتسمت وشعرها نزل على وش ها زهى بتقطع طماطم راح وراها وقال هساعدك انا ومسك شعرها
يتبع..