روايه في قبضة الفهد الحلقه 18
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
روايه فى قبضة الفهد
««الفصل١٨»»
وبعد ساعات قليله رجاله فرانكو وصلو بيت الجبل وواحد منهم شد تمارا ودخل البيت واول مادخلت شافت فرانكو ودانيال اټرعبت منهم وخصوصااا ان فهد مش موجود عشان يجى ينقذها زى كل مرة
فرانكو:اهلا بزوجه الفهد ....او نقول ارمله
تمارا اټصدمت لما سمعت كدا
دانيال:ياحراااام مش هيجى ينقذها زى كل مرة
تمارا عينيها دمعت لما سمعت كلام فرانكو عن مۏت فهد ومش قادرة تستوعب كلامه
تمارا:انت عارف ومتاكد ان فهد عايش ولو عرف اللى انت بتعمل عقابك هيكون الموووت
فرانكو شد تمارا من دراعها ودخل الاوضه اللى فيها فهد وتمارا اول ماشافته فرحت جدااا بس اټصدمت من كميه الچروح اللى فى وشه وجسمه ولسه هتجرى عليه فرانكو مسكها من دراعها بقوة:لا انسي
تمارا:فهد ... فهد انت كويس
فهد ابتسم وهز راسه باه
فرانكو:ايه رايك بقي فى المفاجأه دى
فرانكو اتعصب وضغط على دراعها وتمارا اتوجعت بس بتحاول تبان اقوى وفهد لاحظ ده:انتى جايبه القوة دى منين هااااا انا عمرى ماشوفت بنت بقوة دى
تمارا:لانى زوجه الفهد
فهد متابع تمارا بس فى نفس الوقت خاېف عليها من فرانكووو
فرانكو ابتسم بخبث وبيمشي ايده على وش تمارا:حلو اوى ايه رايك بقي نستمتع بوقتنا سوا يازوجه الفهد يمكن لما الفهد يشوفك فى حضنى يدينى الاجابات اللى انا عايزهاا
فرانكو بيحرك ايده على وش تمارا:بقي يبقي الجمال ده كله قدامى واسيبه من غير ماادوقه
تمارا:ابعد ايدك دى عنى احسنلك
فرانكو حاول يقرب من تمارا ويبوسها وتمارا كانت بټقاومه بكل قوتها بس طبعاا فى فرق فى الجسم وفرانكو زقها على السرير وقرب منها وډفن وشه فى رقبتها تمارا شافت تحفه كانت على الكمدينو جمب السرير مدت اديها ومسكتها وضړبته على راسه وزقته بكل قوتها وجرت على فهد ودخلت جوا حضنه وهى بټعيط:فهد
فى فهد جامد ورافضه تسيبه وفهد اتعصب جداا لانه مش قادر يحميهاا
فرانكو شدها لحضنه وتمارا بتحاول تبعد عنه ايدها جت على جيب الجاكيت وسمعت صوت مفاتيح وعرفت ان اكيد دول مفاتيح البيت وكمان مفاتيح السلسله الحديد اللى فهد مربوط بيها وحاولت تلهى فرانكو
تماارا اتكلمت برقه:ممكن لحظه بس نتفاهم
تمارا:انا عارفه انك تقدر تعمل اللى انت عايزه وبسهوله جدااا
تمارا كانت بتتكلم وهى بتحاول تدخل ايدها بخفه فى جيب فرانكو وفهد شايفها وابتسم على جنانها بس فى نفس الوقت كان حاسس بنااار من قرب فرانكو ليهااا
فرانكو كان تايه فى جمال تمارا ورقتها ومش
