السبت 23 نوفمبر 2024

روايه في قبضة الفهد الحلقه 15

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

المرايه تمارا حطت ايدها على وشها وصړخت وشالت ايدها وبصلته كانت نظراته ټرعب وعيونه حمرا من كتر العصبيه
تمارا انت هتتحول ولا ايه
فهد امشي من قدامى الوقت احسنلك
تمارا جرت دخلت الحمام بسرعه وكانت مړعوبه
تحت كان الكل بيشتغل عشان الحفله والكل بينفذ اللى الفهد طلبه 
راكان ياعم ايه التعب ده ماكان عملها عند الملك والواحد كان هيرتاح 
كنان طب اسكت ليسمعك وتقضى ليلتك فى الزنزانه الانفراديه
راكان ربنا يجعل كلامنا خفيف عليه ياعم يلا كمل شغلك
فى المطبخ
الخدم كانو بيجهزو الاكل اللى هيتقدم فى الحفله وكريمه بتشرف عليهم عشان كل حاجه تطلع زى ماالفهد عايز 
عند تمارا فى الحمام فضلت قاعده على حافه البانيو ياربي بقي هفضل محپوسه كدا
قامت خبطت على الباب مرة ياعم الۏحش انا هفضل محپوسه كدا كتير 
فهد فتح الباب وتمارا رجعت لورا
فهد اخرجى ومش عايز اسمع صوتك فاهمه
فهد خرج وتماارا خرجت وراه شكرااا على الافراج ياعم الۏحش بس المرة جايه ابقي احبسنى فى مكان حلو ونبي 
فهد بصلها وتمارا خاڤت خلاص ياعم اسفين
فهد قعد على الكنبه ماشي المرة الجايه هابقي احبسك فى البيت الاسود
تمارا باستغراب ده على اساس اننا عايشين فى البيت الابيض مش كدا والله حرام انا ماشوفتش حاجه اسود من كدا
فهد لو عايزه تشوفيه معنديش مانع
تمارا قعدت على السرير بملل احنا هنفضل كدا كتير
فهد لحد معاد الحفله
تمارا والحفله الساعه كام بقي
فهد ٧ بليل
تمارا برقت انت بتهزر صح انت عارف الساعه كام الوقت
فهد ١٢
تماارا لسه بدرى اوى وانا زهقت من الوقت .... طب خلينى انزل اتفرج عليهم وهما بيجهزو
فهد وهو باصص فى اللاب لا
تماارا اووووووف
بعد ساعه
تماارا طب انا عايزة اصلى ممكن ولا لأ
فهد ماتصلى
تماارا بالبجامه مثلا عايزة اسدال
فهد مسك فونه وكلم كريمه تجيب اسدال لتماارا 
بعد شويا الباب خبط وفهد قام فتح واخد الاسدال وقفل تانى اتفضلى
تمارا شدته منه بقوة ودخلت الحمام وبعد شويا خرجت وهى لابساه وعماله تتلفت فى الاوضه
فهد عايزة ايه تانى
تمارا هى القبله ازاى من هنا زى اوضتى ولا مختلفه
فهد زيهاا
تمارا وقفت وصلت بخشوع وفهد كان مركز معاها 
بعد شويا خلصت وقامت قعدت على السرير طب خلينى انزل اقعد مع كريمه تحت
فهد لا
تماارا انا زهقت من الوقت الساعه لسه ٢ 
فهد عادى
فون فهد رن ورد عليها كانت صوفيا وتمارا كانت مركزة اوى فى كلامه وفهمت انه موصيها تجيب فستان لتمارا 
الوقت عدى على تمارا كانه عمر على عكس فهد اللى كان مستمتع بكل حركه كانت بتعملها وطبعاا الوقت مخلاش من استفزاز فهد ليهاا 
والساعه دقت ٦
الباب خبط وقام فهد فتح واخد كافر اللى فيه الفستان ودخل حطه على السرير يلا اجهزى
تمارا اخدت الفستان بضيق ودخلت الحمام وبعد شويا خرجت وهى مټعصبه 
فهد كان واقف بيظبط شعره

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات