السبت 23 نوفمبر 2024

روايه خلقتي لي فقط الحلقه 17 ة الحلقه 18

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

خلقتى_لى_فقط
الحلقه السابعه عشر 17و
فيلا الشرقاوي
ليغمض سليم عينه پغضب و يحاول أن يهدأ حتي لا أخاه وتلك التي بجانبه
سليم بهدوء مصطنع صباح الخير
ليرددوا جميعا صباح النور
الأم اقعدوا يلا عشان تفطروا
ليجلس سليم وحور ويأكلا في هدوء
سليم كلتي
حور اااه الحمدلله
سليم طيب يلا
الجد رايحين فين يا سليم
سليم رايحن المول عشان نجيب هدوم ليها

الجد تمام....هتنزل الشركه امتي
سليم بكره ......يلا سلام بقي
ليمسك يد حور ويذهب
رهف بمرح شفتوا سليم بص لاياد ازاي لما قلها يا عسل
اياد پخوف دا انا كنت حاسس انه هيرمي حاجه في وشي والله. .....انا بعد كدا مش هقرب منها
ليضحكوا جميعا علي خوفه من سليم
وبالخارج بعد أن ركبت حور مع سليم بالسيارة عم عليهم الهدوء والصمت
حور سليم انتا ساكت ليه
سليم ببرود هقول ايه يعني
حور ببرائة انتا زعلان مني
لينظر لها سليم بغيظ
حور انا اسفه
سليم بهدوء علي ايه
حور انا عارفه انك زعلت لما هزرت مع اياد...بس انا مكنش قصدي تزعل مني
سليم بغيره لما انتي عارفة انك لما هتهزري معه هتزفت ازعل بتهزري ليه
حور بطفولة انا اسفه مش هعمل كده تاني
ثم تقبله علي خده
سليم بابتسامة ثبتيني كدا يعني
حور بمرح يا ابني انا لا اقاوم اصلا
سليم بسخرية اقاوم....بس يا هبله
حور بجديه لا يا سليم انا مقبلش
سليم يتعجبمتقبليش ايه
حور بطفولة تبقي جوز الهبله
ليشد سليم شعره بنفاذ صبر
يا رب صبرني
حور بمرح انا ليه حاسه اني عصبتك
سليم بسخرية حاسه مش متأكدة....طب الحمدلله
ثم يردف سليم
يلا عشان وصلنا
لينزلا من السيارة ويمسك يد حور ويدخلا المول
ليجدا حشد من الناس ليشد سليم علي يد حور بقوه
سليم بتحذير خليكي ماسكه أيدي ومتسبيهاش...اديكي شايفة أن المول زحمه
حور بطاعه حاضر
لينطلقا من مكان لآخر ويشتري الملابس لها وكل ما تحتاجه ليعجب حور فستان وتدخل لقياسه ثم تخرج ليراه سليم
سليم پصدمه الله يخربتك ايه اللي انتي لبسه دا يا زفته
فكان الفستان بلون الابيض الشفاف وبلا اكمام وقصير جدا باختصار كان الفستان ڤاضح جدا وجعلها مثيره جدا
حور ببرائة فستان
سليم پغضب فستان ولا قميص نوم.....خشي غيري بدل ما 
حور بس
سليم پغضب يلا غيري
حور بعبوس طيب
لتتدخل تغير الفستان وسليم يكلم نفسه
قائلا
قال فستان قال....لا وعايزه تلبسه وتمشي بيه معايا والكل يشوفها ليه حد قالها أننا سوسن
لتخرج بعد قليل بعد أن غيرت ملابسها وهي مازالت عابسه
سليم فكي بوزك دا
لتنظر له پغضب طفولي ليضحك عليها
سليم وهو يلف يده حول خصرها
سليم بغيره يعني عايزه تلبسي فستان زي دا وحد غيري بشوفك
حور بس الفستان حلو اوي
سليم بس عريان
حور باستسلام معاك حق
ليقبلها علي وجنتها
سليم بابتسامة شطورة يا قلبي
ليكملا جولتهما بالمول الي ان اتي له مكالمه من معتز لينخرط معه بالحديث عن العمل لتمل حور لتقول لنفسها
انا اتمشي شويه لغاية ما يخلص
لتترك يده بخفه وبعد مده انتهي من حديثه ليلتفت نحو حور ليصدم عندما يري المكان فارغا
سليم پخوف حور.....حور
ليبدأ بالبحث عنها

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات