روايه ډمرت حياتي الحلقه العاشر الي الثاني عشره
هتشعلل في قلبه وهيجي يطلب انه يرجعلها احسن البنت جوه مموته نفسها عليه مش عارفه على ايه
رد مدحت بتفكير وافرضي يعني عرف ومعملش حاجه احنا هنعمل ايه
ردت خالته هيعمل ..انا عارفه انه بيحب ريهام ومش هيستحمل انها تتجوز واحد غيره
رد مدحت بتفكير موافق بس بشرط
سالته خالته بدهشه شرط ايه
اتكلم مدحت لو هو مرجعلهاش نكمل الموضوع واتجوز ريهام
رد مدحت ايوا طبعا
خالته بدهشه ومراتك..!!
رد مدحت الشرع محللي اربعه
نظرة له والدة ريهام بتفكير وبعد لحظات ردت بالموافقه وهي متأكده ان سيف هيرجع لبنتها
والدة ريهام ماشي يا مدحت لو سيف مرجعلهاش هجوزهالك
اتكلم مدحت يبقى اخد موافقة ريهام الاول
ردت خالته ريهام ملهاش رأي بعد رأيي قولتلك موافقه تبقى ريهام هي كمان موافقه
رواية ډمرت حياتي بقلمي ملك إبراهيم
اليوم التالي..
في احدى الاماكن العامه..
قعدت زينه قدام سيف وهي متوتره جدا
اندهش سيف وسألها بهدوء مالك متوتره اوي كدا ليه..
نظرة حواليها واتكلمت بارتباك مش عارفه
ابتسم سيف واتكلم بهدوء زينه انا كنت عايز اتكلم معاكي في موضوع وبصراحه في شخص هو الا مكلفني اتكلم معاكي في الموضوع دا
رد سيف بهدوء موضوع يخص الارتباط
اتوترت زينه وسألته مش فاهمه يخص الارتباط ازاي
اتكلم سيف بهدوء في شخص عايز يتقدم لخطبتك وكان عايز يطمن الاول هل في حد في حياتك ولا يتقدم وهو مطمن
ابتسمت زينه بخجل واعتقدت ان سيف بيتكلم عن نفسه.. وكان سيف بينظر لها وهو منتظر اجابتها بلهفه وكان خاېف تكون بتحب حد وقلبه يتكسر وتكون مبتحبش حد وتوافق على كريم وبرضه قلبه يتكسر
نظر لها پصدمه وهو مش عارف يفرح ولا يحزن وطالت نظرته ليها لدرجة انها قلقت واتكلمت وهي بتشاور بايديها قدام عينيه
زينه سيف انت سامعني
حرك سيف راسه بالايجاب واتكلم بهدوء
سيف يعني اقوله يجيب اهله ويجي يتقدم لخطبتك..
نظرة له بخجل وحركة راسها بالايجاب وهي بتبتسم ووقفت ومشت على طول بخجل
رواية ډمرت حياتي بقلمي ملك إبراهيم
بعد اسبوع في منزل زينه
قعد سيف بجوار والدته وبجواره كريم واخو كريم ووالده ووالدته واهل زينه
نظر لها سيف واتمنى لو كانت تبقى من نصيبه ..وبعد عينيه عنها بسرعه لان مش من حقه انه ينظر لها بالطريقه دي
ابتسم كريم بسعاده وهو بينظر عليها واتكلم والد كريم مع والد زينه وطلع في بينهم معارف واصدقاء مشتركين ودا سرع التعارف بينهم واتفقوا على كل شئ
قعدت زينه في غرفتها وهي بتبتسم و بتفتكر نظرة الاعجاب الا شافتها في عيون سيف وكانت ھتموت من الخجل لأن عنيها ماشفتش اي حد غيره في الغرفه وكأن الغرفه كانت فاضيه ومفيش غيرهم هما الاتنين
سمعت صوت زغاريط ودخلت والدتها واتكلمت معاها بسعاده باباكي بعتني اخد الموافقه بتاعك قبل ما نقرأ الفاتحه
هزت زينه راسها بخجل واتكلمت بكسوف الا تشفوه يا ماما
ابتسمت والدتها وقالت لها الف مبروك وخرجت تقول لوالدها..
قعدت زينه في غرفتها وهي بتبتسم