رواية عشقها امبراطور الفصل 25
بقا حقيقه ياميرا وليد رقيه تحت عينك انت لو حسيت بحاجه كلمني ارجوك
وليد عيوني يااحمد
احمد تسلم عن اذنكم لازم امشي
ورحل احمد تاركا قلبه مع معشوقته
كانت الحياه بين مراد وحياه تملؤها الحب والعند والجنون وهذا ما جعل حياتهم تختلف عن الجميع
اما وليد فالعشق عرف الطريق لقلبه واصبح متيم به
وكان سعيد بالطفل الذي سينير دنيها واشتري فيلا كبيره ولكنه لم يتنقل بها للمهمه التي وكلها به صديقه
ولكن اليوم هو يوم مميز للغايه اليوم اتحاد عاشقين بعد افتراهم
في صباح يوما جديد
استيقظت رقيه وهي تشعر بصداع رهيب لتستيقظ علي صدامه كبيره
رقيه پخوف وزعر وهي ترتعش منها ايه الا جابني هنا
تيقنت تلك المراه ان الفتاه قد استعادت الجزء الذي مسح من ذاكرتها فقالت اهلا برجوع الذاكره ياختي انتي هنا في بيتك عندما وجدت رقيه ترتجف خاڤت من وعد احمد لها فقالت مسرعه جوزك موصي عليكي مټخافيش محدش هيعملك حاجه عايزه تخرجي اخرجي
فاتحت لها الخادمه وفرحت لوجودها فنادت حسين الذي اتي راكضا لها
رقيه بدموعبابا
احتضنها حسين وبكي نعم بكي لاجل فقدنها فالاب هو من احب من قلبه بصدق ليس مرتبط بالاسم
حسين بسعاده لعوده الفرحه المسلوبه من حياه ابنه في المقر يابنتي
رقيه بدموع عايزه اروحله
حسين حالا ياحبيبتي وطلب حسين من السائق ايصال رقيه الي المقر الذي اصبح الملجأ الوحيد لاحمد للهروب من واقعه
وصلت رقيه الي المقر وركضت الي مكتب احمد ودفشت الباب بلهفه للقائه
فوجدته منهمك بالعمل او ينتقم من نفسه به