قصه امي جوزتني راجل كبير عشان انا عديت سن الجواز
انت في الصفحة 1 من 15 صفحات
انا اسمى هند 42 سنة علي قدر معقول من الجمال في الشكل والجسم الممشوق الرياضي حاصلة علي معهد تمريض ابويا اټوفي قبل ما اتولد وامي كانت ست فقيرة.. كنت انا بنتها الوحيدة .. ربتني وعلمتني واټوفت الي رحمة الله.. بعد ما جوزتني بعام .. وكان سبب تسرعها في انها تزوجني من ذلك الرجل.. هو انها كانت مريضة وحبت تطمن عليا قبل ما تقابل رب كريم.. ده كان اعتقدها هي ..لكن ياريتها ما كانت جوزتني الجوازة دي .. المهم خلاص انا صلحت الغلطة دي النهاردة اخيرا اتطلقت ..واخيرا تحررت من عبو دية زواج دام عشرون عاما زواج اشبة بالاعت قال .. عشرون عاما قضيتهم وانا اعاني من الوحدة والخو ف والق هر والذ ل والمه انة بالرغم من اني كنت في عصمة راجل .
.وقد كانت صديقتي كريمة جدا عندما قبلت ان انزل ضيفة في بيتها علي ما ارتب اموري واشوف هعيش فين وازاي نسيت اقولكم ان طليقي من كرم اخلاقة اشترط عليا عشان يقبل يطلقني .. اني لازم اتنازل عن كل حقوقي وبالفعل وافقت وتنازلت له عن كل شيئ .
ذهبت للاقامة ببيت صديقتي وكان بيتها عبارة عن شقة صغيرة مكونة من غرفتان وصالة فقط وكانت تنام هي وابنتيها في غرفة وباقي الاولاد في الغرفة الثانية .. وطبعا كنت بنام معاها هي وبناتها وكنا اربعة في غرفة صغيرة وكنت اشعر بالحرج الشديد فا صديقتي حملها ثقيل ولا تستطيع استضافتي لوقت طويل .. ومن اجل ذلك كنت اخرج من بداية اليوم للبحث عن عمل ولا ارجع الا بعد ان ينهكني الارهاق والتعب من البحث عن عمل دون جدوي .. الي ان جاء يوم وسالتني ابنة صديقتي عن سبب خروجي كل يوم واجبتها بانني اخرج للبحث عن عمل فقالت لي انني يمكني ان احصل علي عمل من خلال الانتر نت وساعدتني بالفعل علي الحصول علي عمل جليسة مريض براتب مغري ده غير الاقامة الكاملة والاكل والشرب كمان فقد تم الاتفاق بيني وبين صاحبة الاعلان واتفقت معاها ان اذهب لاستلام العمل من
خرجت من شارعها الذي كان في منطقة شعبية واستقليت تاكسي وطلبت من السائق ان اذهب الي المنيل حيث كان عنوان صاحبة العمل وخرج بي التاكسي من تلك المنطقة العشوائية في القاهرة .. وذهب بي الي المنيل وامام عمارة فخمة وكبيرة علي النيل مباشرة نزلني سواق التاكسي وهو بيقول ..هي دي العمارة الي في العنوان.. نزلت بعد ما حاسبت سواق التاكسي ..واخذت اتصل بصاحبة العمل قلت الووو..ايوه يا فند م انا وصلت تحت العمارة حضرتك في انهي دور قالت..الدور الثالث اطلعي في الاسانسير وانا فاتحة الباب ومستنياكي
قفلت الموبيل وطلعت وبالفعل وجدت شابة في العشريين من عمرها تقف بداخل شقتها الفارهه علي النيل وتنتظرني وعندما راتني اشارت لي بيدها ان ادخل ..كانت فتاة ترتدي بيجامة بيت اشبة بالتريينج وكانت تطلق شعرها وترتدي نظارة طبية .. وتمسك بيدها مج به مشروب قالت ..اتفضلي
دخلت